الدكتور/ سلمان أبو سته الترباني( عراب حق العوده) - هنا الترابين

عاجل

مدونة تهتم بتراث وعادات وتقاليد قبيلة الترابين

السبت، 15 مارس 2014

الدكتور/ سلمان أبو سته الترباني( عراب حق العوده)


الدكتور سلمان أبو سته الترباني _ عراب حق العودة

ولدالدكتور/ سلمان أبو ستة في بئر السبع في فلسطين عام 1937 حصل على البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة القاهرة عام 1959 وعلى الدكتوراه في الهندسة المدنية من جامعة لندن عام 1964، زميل لجمعية المهندسين الإنشائيين البريطانية وجمعية أون تاريو للمهندسين في كندا والجمعية الأميركية للمهندسين المدنيين، وعضو سابق في معهد التحكيم البريطاني واللجنة الأميركية لمواصفات منشآت الطاقة والمجلس التنفيذي للمنشآت الفضائية، ألّفَ أكثر من ثلاثين بحثا علميا وكتابا في الهندسة وحصل على أكثر من جائزة من جمعية المهندسين البريطانية، كما عمل بروفيسيراً في جامعة ويستر أون تاريو في كندا، كان عضو مستقل في المجلس الوطني الفلسطيني بين عام 1974 وحتى توقيع اتفاق أسلو عام 1993، عضو هيئة التعاون الفلسطينية في جنيف ورئيس لجنة اللاجئين والإنروا بها، ألف أكثر من ثمانين بحثاً ومقالا وأصدر أربعة كتب عن اللاجئين بالعربية والإنجليزية وصمم ورسم خريطة تضم كل قرى ومدن فلسطين، وُزِع منها ثلاثة أربع المليون نسخة بالغتين العربية والإنجليزية.

ألقى عشرات المحاضرات والندوات عن اللاجئين وحق العودة في معظم مخيمات اللاجئين وأماكن تواجدهم في غزة والضفة الغربية والجليل وبئر السبع وسوريا ولبنان والأردن وأوروبا والولايات المتحدة الأميركية، عرض أبحاثه ودراساته ومشروعاته عن حق اللاجئين في العودة أمام لجان متخصصة في مجلس العموم البريطاني والاتحاد الأوروبي والبرلمان الدنمركي والسويدي والنرويجي والكونغرس الأميركي وأمام نادي الصحافة الوطني في واشنطن وعدد كبير من الجامعات في أميركا وكندا وبريطانيا ومؤتمرات الأمم المتحدة الخاصة باللاجئين الفلسطينيين.

لديه علاقات عمل جيدة مع أكثر من مائة جمعية دولية أهلية متخصصة في شؤون اللاجئين وحقوق الإنسان ومنظمات الأمم المتحدة الخاصة باللاجئين والدبلوماسيين العرب والأجانب ومع كل ذلك فهو لا ينتمي إلى أي حزب أو فصيل سياسي فلسطيني، اهم انجازاته التوثيقية "اطلس فلسطين 1948" باللغة الانجليزية

اطلس فلسطين 1948 

بعد عشرين عام من الجهد المتواصل جاء اليوم الذي يُعلن فيه عن ميلاد أطلس فلسطين أول توثيق متكامل لحقوق الفلسطينيين في أرض فلسطين التاريخية عبر عشرات المصادر والمراجع الدولية، يضم الأطلس الذي يقع في أربعمائة وخمسين صفحة ملونة من القطِع الكبير ستين خريطة وخمسة وخمسين جدول ومواقع تفصيلية لألف وثلاثمائة قرية ومدينة، وأحد عشر ألف علامة أرضية وعشرين ألف أسم مكان ويُثبت الحقوق التاريخية للفلسطينيين في كل شبر من أرض فلسطين، مما يجعله كما يقول دز سلمان ليس مجرد توثيق تاريخي وإنما خريطة للمستقبل تضمن للفلسطينيين حق عودتهم لبلادهم،

أطلس فلسطين 1917-1966 ... من إعداد: الدكتور سلمان أبو سته

- يحتوى الأطلس على 700 صفحة بالالوان من القطع الكبير ويحتوى على معلومات عن 1,600 مدينة وقرية و16,000 معلم تاريخي وديني وحضاري و 25,000 اسم مكان.

الجزء الأول يحتوى على فترة الانتداب ابتداء من وعد بلفور ومشروع التقسيم وكيفية تخطيط حدود فلسطين مع مصر والأردن وسوريا ولبنان وتفصيل عن كافة قرى فلسطين أرضاً وشعباً، وملكية الأراضي وبيعها والأملاك العامة، وتفصيل حدوث النكبة والنزوح وجرائم الحرب وأماكن اللجوء، وماذا حدث للأملاك والأراضي الفلسطينية بعد النزوح، والنهب والتدمير وتوزيع غنائم الحرب وقوانين الاستيلاء على الأراضي، والمياه والزراعة وخطة تنفيذ حق العودة.

ويحتوى الجزء الثاني على 500 صفحة من خرائط الأطلس بمقياس 1:25,000 ويحتوى على 40,000 معلم على كل دونم من أرض فلسطين بالأبعاد الثلاثية والألوان، وفهرس لتحديد مكان كل اسم مذكور.( المعهد العربي للبحوث والدراسات الاستراتيجيه)

_______________________________________________

كشف مؤرخ فلسطيني النقاب عن أن 90% من القرى التي دمرها الاحتلال سنة 1948 وما بعدها "لا تزال خالية من السكان حتى يومنا الحالي مما يجعل إمكانية عودة أهلها الأصليين إليها أمرا ممكنا عدا كونه حقا قانونيا وأخلاقيا".

تصريحات المؤرخ الفلسطيني د. سلمان أبو ستة جاءت خلال إعلانه عن إطلاق "أطلس فلسطين 1917-1966"، في إطار ندوة نظمها مركز العودة الفلسطيني في لندن بمشاركة شخصيات عامّة وبرلمانيين وأكاديميين وممثلي منظمات غير حكومية علاوة على النائب البرلماني السابق"مارتن لنتن"، مدير مجموعة "أصدقاء فلسطين في حزب العمال البريطاني" وعضو البرلمان البريطاني عن حزب العمال أندي سلوتر.

وتوج المؤرخ أبو ستة جهودا استمرت على مدار أكثر من 20 سنة من البحث الأكاديمي والسياسي حتى أبصر مشروعه "أطلس فلسطين" الحضاري والتاريخي النور ليمثل بذلك إضافة نوعية للمكتبة العالمية المتعلقة بجغرافية فلسطين وتاريخها في ظل غياب المراجع الفلسطينية وهيمنة المصادر الإسرائيلية في الغرب والعالم.

لكن ثمة دلالة تاريخية وسياسية أخرى هامة يحملها الإعلان عن إطلاق "أطلس فلسطين" في قلب العاصمة البريطانية وفق المدير العام لمركز العودة ماجد الزير.

وقال الزير إن "إطلاق الأطلس من لندن، يشير ضمناً إلى المسؤولية التاريخية لبريطانيا عن نشوء القضية الفلسطينية ومعاناة الشعب الفلسطيني، خاصّة بالنظر إلى المرحلة التاريخية الهامّة التي يختصّ بها هذا العمل النوعي المميّز".

واعتبر أن توقيت صدوره يعزِّز "رسوخ المطالب الشرعية غير القابلة للتصرّف للشعب الفلسطيني في أرضه ودياره، في مواجهة محاولات تصفية جائرة لقضيته العادلة ضمن عملية تفاوض غير عادلة".

كما يتزامن صدور أطلس فلسطين مع مطالبة إسرائيل للسلطة الفلسطينية بالاعتراف بما أسمته "يهودية الدولة" وهو الأمر الذي يعني عدم عودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم التي طردوا منها عنوة سنة 1948 وزيادة تضييق الخناق على اللاجئين في أراضي الـ 48.

وكان المؤرخ د.أبو ستة، أصدر العديد من الأعمال الجغرافية الهامة و الدراسات والبحوث ذات الصلة بالأرض الفلسطينية وقضية اللاجئين الفلسطينيين وحقِّهم في العودة.

وأوضح أبو ستة أن الأطلس الجديد يحتوي على خرائط حيوية وهامة جدا تم تجميعها من بعض أراشيف الدول الغربية كألمانيا وفرنسا وبريطانيا داحضا بذلك مقولة "بن غوريون" التي زعم فيها أن فلسطين لم تكن موجودة علي الخارطة ولم يكن هنالك شعب فلسطيني.

وأضاف "الأطلس الجديد يوثق لأسماء عشرات الآلاف من القرى والمدن والشوارع والمواقع والمعالم التاريخية لفلسطين".

* صحافي ومحاضر في الإعلام في الجامعة الإسلامية- غزة. - almajd2003@hotmail.com( محسن الافرنجي)
من اعلام قبيلة الترابين وفلسطين ( الدكتور سلمان ابو ستة)
سلمان أبو ستة – عراب حق العودة

ولد سلمان أبو ستة في بئر السبع في فلسطين عام 1937 حصل على البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة القاهرة عام 1959 وعلى الدكتوراه في الهندسة المدنية من جامعة لندن عام 1964، زميل لجمعية المهندسين الإنشائيين البريطانية وجمعية أون تاريو للمهندسين في كندا والجمعية الأميركية للمهندسين المدنيين، وعضو سابق في معهد التحكيم البريطاني واللجنة الأميركية لمواصفات منشآت الطاقة والمجلس التنفيذي للمنشآت الفضائية، ألّفَ أكثر من ثلاثين بحثا علميا وكتابا في الهندسة وحصل على أكثر من جائزة من جمعية المهندسين البريطانية، كما عمل بروفيسيراً في جامعة ويستر أون تاريو في كندا، كان عضو مستقل في المجلس الوطني الفلسطيني بين عام 1974 وحتى توقيع اتفاق أسلو عام 1993، عضو هيئة التعاون الفلسطينية في جنيف ورئيس لجنة اللاجئين والإنروا بها، ألف أكثر من ثمانين بحثاً ومقالا وأصدر أربعة كتب عن اللاجئين بالعربية والإنجليزية وصمم ورسم خريطة تضم كل قرى ومدن فلسطين، وُزِع منها ثلاثة أربع المليون نسخة بالغتين العربية والإنجليزية.

ألقى عشرات المحاضرات والندوات عن اللاجئين وحق العودة في معظم مخيمات اللاجئين وأماكن تواجدهم في غزة والضفة الغربية والجليل وبئر السبع وسوريا ولبنان والأردن وأوروبا والولايات المتحدة الأميركية، عرض أبحاثه ودراساته ومشروعاته عن حق اللاجئين في العودة أمام لجان متخصصة في مجلس العموم البريطاني والاتحاد الأوروبي والبرلمان الدنمركي والسويدي والنرويجي والكونغرس الأميركي وأمام نادي الصحافة الوطني في واشنطن وعدد كبير من الجامعات في أميركا وكندا وبريطانيا ومؤتمرات الأمم المتحدة الخاصة باللاجئين الفلسطينيين.

لديه علاقات عمل جيدة مع أكثر من مائة جمعية دولية أهلية متخصصة في شؤون اللاجئين وحقوق الإنسان ومنظمات الأمم المتحدة الخاصة باللاجئين والدبلوماسيين العرب والأجانب ومع كل ذلك فهو لا ينتمي إلى أي حزب أو فصيل سياسي فلسطيني، اهم انجازاته التوثيقية "اطلس فلسطين 1948" باللغة الانجليزية

اطلس فلسطين 1948 

بعد عشرين عام من الجهد المتواصل جاء اليوم الذي يُعلن فيه عن ميلاد أطلس فلسطين أول توثيق متكامل لحقوق الفلسطينيين في أرض فلسطين التاريخية عبر عشرات المصادر والمراجع الدولية، يضم الأطلس الذي يقع في أربعمائة وخمسين صفحة ملونة من القطِع الكبير ستين خريطة وخمسة وخمسين جدول ومواقع تفصيلية لألف وثلاثمائة قرية ومدينة، وأحد عشر ألف علامة أرضية وعشرين ألف أسم مكان ويُثبت الحقوق التاريخية للفلسطينيين في كل شبر من أرض فلسطين، مما يجعله كما يقول دز سلمان ليس مجرد توثيق تاريخي وإنما خريطة للمستقبل تضمن للفلسطينيين حق عودتهم لبلادهم،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق