كان الناس يستخدمون الزند أو الزناد للحصول على النار والزناد لمن لا يعرفونه قطعة من فولاذ ملوية على هيئة مثلث تضرب على قطعة من حجر الصوان الصلب تشبة سكاكين انسان العصور الحجرية فيتولد شرر يسميه اللغويون " سقط الزند" وأتخذه عنواناً لأحد كتبه أبو العلاء المعري ( سنة 973هـ 1057م) يقع الشرر أو السقط على قطعة بالية من قماش أو من الياف شجرة المرخ أو المثنان أو قطعة مجففة من القطن بعد غسلها بعصير الحنظل فتتوقد وتسمى في أشهر الأقوال " العطبة"
كان الناس يستخدمون الزند أو الزناد للحصول على النار والزناد لمن لا يعرفونه قطعة من فولاذ ملوية على هيئة مثلث تضرب على قطعة من حجر الصوان الصلب تشبة سكاكين انسان العصور الحجرية فيتولد شرر يسميه اللغويون " سقط الزند" وأتخذه عنواناً لأحد كتبه أبو العلاء المعري ( سنة 973هـ 1057م) يقع الشرر أو السقط على قطعة بالية من قماش أو من الياف شجرة المرخ أو المثنان أو قطعة مجففة من القطن بعد غسلها بعصير الحنظل فتتوقد وتسمى في أشهر الأقوال " العطبة"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق