بِسْمِ اللَّهِ الرحمن الرحيم
2. وقد ذكر نعوم بك شقير في كتابه تاريخ سيناء ( ص 117 ) وقد إشتهر الترابين بالألفة والأتحاد وأشتهرت بدنة النبعات منهم بجودة الرأي وبدنة الغوالي بالشجاعة والأقدام فهم يقتحمون غمرات الوغى بعزمٍ صادق على نية النصر أو الموت وقد ذكر كثير من المؤرخين إن الترابين من قريش وقد أصدر شيوخ وأعيان ووجهاء ومخاتير قبيلة الترابين وأجمعوا على إن جدهم عطية من قريش.
3. المؤرخ محمد أبو سمور في كتابه بلدي والأيام ص(164) نقلاً عن المستشرق موريه في كتابه sons ishmail " ابناء اسماعيل " وكل من المستشرق جون بروك هاردت حين زار الأراضي المقدسة في فلسطين في كتابه الرحلة الى سورية والأراضي المقدسة TRAVILS IN SIRYA AND HOLY LAND والمؤرخ فتحي رزق في كتابه " رباعيات سيناء "
4. اللواء المصري طلعت الجوهري في كتابه سيناء أرض القمر والذي خدم بها وكان حجة عصرة في شؤؤن الصحراء العربية التي تنقل بها .
5. المؤرخ الدكتور / كامل محمود خلة في كتابه فلسطين والأنتداب البريطاني 1922-1939م وهو من اصدارات مركز الأبحاث الفلسطيني في بيروت.
6. كتاب المؤرخان عبده مباشر وإسلام توفيق وهم من الضباط المصريين الذين خدموا طويلاً في سيناء ( كتاب سيناء الموقع والتاريخ ).
7. الدكتور/ رياض الأسطل من جامعة الأزهر في غزة في دراسة بعنوان مدينة العريش ودورها في التصدي للحملة الفرنسية.
8. المؤرخ / محمد حسن شراب في معجم العشائر الفلسطينية.
9. مؤرخ فلسطين وعراب حق العودة وصاحب أطلس فلسطين الدكتور / سلمان أبو ستة والذي يملك أضخم مكتبة من الوثائق العثمانية والأنجليزية وهو الخبير في الوثائق ذكر إن وثيقة شيوخ قبيلة الترابين يجب إحترامها لما لها من وزن بحكم الأجماع ولم يقر بأنتساب الترابين لأي قبيلة أخرى.
10. المؤرخ / أحمد أبو خوصة رئيس اتحاد المؤرخين في تراث القبائل العربية وأنسابها والذي جاء تأسيسه بإرادة ملكية ساميه ذكر في كتابه موسوعة قبائل بئر السبع وعشائرها إن قبيلة الترابين من بطون قريش.
11. مجلة الهلال المصرية في العدد 1 يناير 1974.
12. كتاب العشائر الأردنية والفلسطينية ووشائج القربى بينهم في ص ( 268 , 269 ) نقلاُ عن أبناء مؤسس الصحافة الأردنية " شيخ الصحفيين " الشيخ جمعة بن حماد بن جهامة ( من كبار شيوخ النبعات ). ووفق ما ذكرناه من مصادر تؤكد على قرشية الترابين فإننا أيضاً على دلالة إجماع القبيلة بما تواتر وأستفاض عنها وذلك ما ظهر في وثيقة شيوخ ووجهاء وأعيان قبيلة الترابين واجماعهم على أن ( قبيلة الترابين قرشية الأصل ).وما شذ عن الأجماع لا قيمة له, ونعلم إنه قد يتذرع البعض من الجهلاء بأن نسب الترابين يعود لـ [ بني عطية ] من جذام في ما ورد في الدرر الفرائد المنظمة في أخبار الحاج وطريق مكة المعظمة تأليف عبد القادر بن محمد بن عبد القادر الجزيري 977هـ ويحمل نصه ما لا يحتمله من أجل المعارضة والواقع يفرض نفسه إن المحققين المنصفين يعلمون تماماً ان ما أورده الجزيري من نصوص في كتابه فيها ما يصح وفيها ما لا يصح لانه رحمه الله قد ذكر ما ظنه صواباً اما بالظن أو بالأستخبار ومن يتفحص الكتاب جيداً يعلم أن ما أورده فيه من الأخطاء ما لا يصح ولعل أبرز من حقق في هذه الجزئية تحديداً هو المستشرق البارون الألماني أوبنهايم (1860-1946) مؤلف موسوعة البدو الذي جاب بادية العراق والأحواز والشام والجزيرة العربية ومصر وذكر باديتها في موسوعة جميلة فريدة فحقق في نص الجزيري وعارضه وبأن القبائل التي ذكرت لا يرتبطون نسباً ببني عطية وذلك من خلال ما استخبره من مشايخ الترابين والوحيدات والحويطات وغيرهم , وما تبين له على أرض الواقع ولعل في ذلك وهم وقع فيه الجزيري لتشابه اسماء جدود بعض القبائل فبني عطية المعازة جدهم المؤسس عطية وجد الأحيوات عطية وجد الترابين عطية وجد الصوالحة عطية وكانوا جميعاً في درك واحد [ درك بني عطية ] وبهذا من إعتمد على نص الجزيري فأصل إعتماده باطل وما كان على باطل سقط ما استدل به فالمشتغلين بالأنساب قد يصدر منهم تأييد على نص على الظاهر ولكن بمجرد أن يكون التحقيق في ذلك ستسقط الحجية ويتبين عدم صحتها فلو ضربنا مثلاً ما أورده ابن حزم عن نسب قبيلة حرب وجعلها في بني هلال وهذا خطأ ومن يستند على رأي ابن حزم مخطيء واليوم نسابة حرب يؤكدون بطلان ظن ابن حزم بالأدلة والبراهين القاطعة لذا نص الجزيري الذي يحرفه المفلسون لجعله اصلاً في جذام وهذا نص غير معتبر والنص المعتبر هو من سلم من حيث التلقي والأقرار... والأقرار لا يأتي من مجاهيل إنما هو لا حجم له مقابل ما جاء من نصوص تحقيقية من أهل البيئة والرقعة وذكرت ما صح عن الأنتساب التأصيلي فمثلاً عندما يذكر نساب من نفس البيئة أن قوماً ادعوا الشرف متضاربون في الأنتساب وأن الأشراف لا يزاوجونهم هو قول معتبر في ذاك الحين والزمن فلو أدرك الترابين في زمنهم ما ذكره الجزيري ظناً وليس متقصداً لبينوا له وهمه ولكن هكذا مشيئة الله في الأمور لتظهر عبر أكثر من مصدر ومن داخل كتابه حين ذكر في مجلده الجزء الأول : ( ص 209) عادة أمير الركب الحجازي لخيامه الأبهه والحرمة لا سار بالوفد ماراً على عربان مختلفة الأجناس كالعقبي والعطوي والحويطي وغيرهم والأجناس هنا في هذا النص تعني الأصول المختلفة وبهذا النص بطل ما ذكره الجزيري عن نسب الترابين وغيرهم , وسيتذرع البعض بأن النسبة لتربة هي التٌربي وليس الترباني ليوهم صغار العقول ان مسقط جد الترابين منطقة تربان القاحلة في شمال محافظة العقبه وهو وادي ضيق لا زرع فيه ولا مصدر مياه يبعد عن الحدود الفلسطينية بضع كيلو مترات وهذا مجافي للحقيقة .فقد أوضح أوبنهايم وحقق في موسوعة البدو كثيراً إنه لا قواعد لغوية عند البدو في التسميات والتحريف والتصحيف !! فقد ذكر المؤرخ والنسابة عاتق بن غيث البلادي الحربي رحمه الله عندما ذكر الجزيري في كتابه الدرر الفرائد إن ( الجعافرة من عنزة من بلي ) قال: إن علم النسب في القبائل المتخالطة في السكن أو الجوار أو المتحالفة لا يعرف حقيقة نسبها مضبوطاً سوى إبن البيئة المقيم لا الرحالة المتنقل العابر مثل الجزيري وامثاله. وهذا الشيخ المؤرخ حمد الجاسر والذي دأب البعض بالأشارة له نفى بقمية الترابين في رسالته المشهورة للشيخ اجميعان ابن جرمي , وقد اعتمد في رده على ما جاء في كتاب الجزيري الدرر الفرائد وهذا قول مغلوط فالجزيري ذكر ان العربان أجناس مختلفة أي من أصول مختلفة , ولم يطلع المؤرخ حمد الجاسر لذلك النص ولتراجع عن قوله رحمه الله ولدار مع الحق حيث دار . وللعلم لم يعتمد المؤرخ حمد الجاسر كتاب الجزيري الدرر الفرائد في أنساب قبائل الجزيرة العربية حين كتب عن انساب تلك القبائل فقد ذكر الجاسر في كتابه المعجم الجغرافي للبلاد العربية.. السعودية شمال المملكة امارة حايل والجوف وتبوك وعرعر والقريات القسم الأول ص(12) ان قبائل بني عقبة وبني عطية .. تمت بصلة النسب لقبيلة عذرة ومن المعلوم عند جميع النسابة ان قبيلة عذرة من قبائل قضاعة أي إن الجاسر من خلال نصه هذا اعتبر هذه القبائل منفصلة عن بعضها البعض وانها تمت بنسبها لقبيلة عذرة القضاعية وهو بهذا النص لم يلتزم بقول الجزيري الذي خلط في أنساب القبائل العربية بل ضرب بأقواله عرض الحائط , ولم يأخذ مؤرخ قبيلة حرب الشيخ حمد الجاسر بما ذكره إبن حزم الأندلسي قبل قرن من الزمان حين قال : [ ان بنو حرب من بني هلال ونقل منه ذلك القول الحمداني والعمري والقلقشندي وابن خلدون والمقريزي ونقل هذا القول كثير من النسابة , ولكن الجاسر اعتمد على قول مشايخ قبيلة حرب , بأنهم نزحوا من اليمن وأصلهم من خولان الأزد !؟ قلت : أنا اسماعيل بن عياد أقول المؤرخ في بلده معتبرة وأما روايته عن البلدان الأخرى يجب أن تفحص وتحقق وتغربل , فالعارف أقواله معتبرة لطول خدمته في المنطقة ولقرب شيوخ الترابين منه ولوجود اعضاء منهم قضاة في محكمة العشائر في بئر السبع التي يرأسها !!! فالنسب علم تحقيق وليس أخذ النص على ظاهره كما يفعل طويلب العلم كما في المثل [ تزبزب قبل أن يتحصرم ] واذا سئل في أمر أجاب بمهزول الجواب. وأما إلإشارة كذباً لدفتر أمير غزة الوهمي وأن اسم الرباتين أو الرباتون عائد للترابين تصحيفاً وانه باللهجة العثمانية القديمة لكشف التدليس وبالوثائق نبرز في مقالنا ما انفرد به بيركهارت بالأشارة الى إن هذه الفخذ من قبيلة جهينة وهي مذكورة في المخطوطات العربية في دير سانت كاترين وكان من ضمن مهامها حراسة الدير , وأما بيان فلان وعلان ( من الأشراف ) الذي ارسل للبعض والذي أشاروا فيه للجزيري فهو بيان باطل لأن الجزيري كما اسلفنا ذكر ان [ العربان أجناس مختلفة ] لسببين الأول : من قام بالمخاطبة ليس وصياً ولا منتخباً ولا منتدباً من مشايخ القبيلة للتحدث بأسمهم . ثانياً : استناد البيان لكتاب الجزيري وهو بيان باطل وقد بينا ذلك اعلاه . ونمني النفس ان يتجرأ من يتبني الدرر الفرائد للجزيري ان يقوم بالرد على ما ابطلناه علمياً والمقصود بقول الجزيري الدسم : [ العربان أجناس مختلفة ] . قال ابن سعد في الطبقات الكبرى : [ أخبرنا مطرف بن عبد الله قال رجل للإمام مالك : قد سمعت مائة ألف حديث فقال مالك مائة ألف حديث ! أنت حاطب ليل تجمع القشعة فقال : ما القشعة ؟ قال الحطب يجمعه الإنسان بالليل فربما أخذ معه أفعى فتنهشه . ] وقيل في العين [3/174] حاطب الليل : [ تقال للمخلط في كلامه وأمره : حاطب ليل , لأنه لا يتفقد كلامه كحاطب الليل لا يبصر ما يجمع في حبله من رديء وجيد ] . وليكن معلوماً بعد أن أهم التدوين لفترات طويلة إعتمد العرب الحفظ بالذاكرة وصارت الأحداث تنقل من شخص الى آخر شفاهاً ففي كل نسب هناك فترة صامته , يتوقف التدوين فيها لاحداث معينة , والدخول في البادية هو ما يزعزع الشهرة , فلقد فسد علم الأنساب حين تناوله الجهلاء . وللمتباكيين على الشهرة وللفائدة اليكم نماذج مما دون في كتب أهل النسب والتاريخ ومن بطون المصادر والمراجع القديمة والمعتمدة عند النسابة المنصفين فقد أجمع أهل العلم على ان كثير من الأشراف قد تزعزعت شهرتهم لدخولهم في البادية فقد جاء في تحفة الأزهار للشدقمي ( ص460ج2) الزهرة الأولى : عقب راشد : قال جدي : كان راشد رحمه الله حسن الأخلاق عذب اللسان , قوي الجنان , فارساً شجاعاً في الحروب مواقف عظيمة جميلة , وآثار جليلة ومكث مدة طويلة عند آل الظفير ولم يظهر لهم انه حسيني , فذات يوم اتاهم قوم فتهيئوا للقتال , فرفع المدبغ الى زوجته معزباه فسقط ما فيه من الدباغ عليه وملأه ثم سار معهم راجلاً وهو يبكي لعدم ما بيده من السلاح وآلة الحرب , فأركبه الظفيري بنتا لفرسه عسيف , يقال لها الصوينية فتنوس على كافة ظفير وغيرهم , فحمدوا شجاعته , فبعد مضي ايام اتاهم رجل من بني حسين فعرفه ورد عليه , فتوارى عنه راشد , فلام الحسيني الظفيري لاستخدامه له , فتألم وأعتذرهما , واعطاه بنت الفرس ودرعه وجميع آلة الحرب ومائة ناقة ثم رحل الى اهله بخير كثير .] وهناك كثير من الأمثلة لزعزعة الشهرة فالأصيفر الأشراف خسروا شهرتهم لدخولهم في البادية , وكذلك بنو الطيار خسروا شهرتهم لدخولهم في بادية عنزة وغيرهم الكثير , وجاء في عمدة الطالب لأبن عنبة : [ حدثني الشيخ تاج الدين ابو عبد الله محمد بن القاسم بن معية الحسني عن رجل منهم ورد الحلة ايام حكم الأمير سليمان بن مهنى بن عيسى قال : نحن بنو جعفر الطيار بادية مع آل مهنا نحو من اربعة الآف فارس نحفظ انسابنا وينكح في اعراب طي ولا تنحكهم لكن اكثرهم يجهلون انسابهم ولا يعرفون اتصالهم ويكتفون انهم من ولد جعفر الطيار وهم يعرفون بعضهم بعضاً ويفرقون بينهم وبين من لا ينتمي اليهم ..الخ ] والأمثله في ذلك كثيرة , وليعلم كل أفاك ممن يعبثون في تاريخ قبيلتنا ونسبها ان لقلمي نصل قاطع يقد قداً لكل عابث يتطاول ويزور تاريخاً ورثناه عن اجدادنا . فأبتعدوا وأنسبوا عشيرتكم لمن تشائون فلدينا من العلم وما نملك من الوثائق , ما يغطي عين الشمس , والاعيبكم لاستغلال جهل كثير من الناس في الأنساب لا تنطلي علينا . وصدق القائل : الهوى يوجب العمى , والعمى يوجب الردى . فلو أردنا الحديث بأسهاب في هذا المجال فلن تكفينا مجلدات كثيرة ولكن حتى لا نطيل عليكم نعدكم بأن كتابنا المرتقب في قبيلة الترابين ونسبها العريق سيذكر الأمر بالتفصيل ولن يكون بعدها لأي مزور حجة آملين أن نكون عند حسن ظنكم بنا , حسب المتوارث عند الترابين إن صلدم هي جدة الترابين كانت من النساء الشديدة الصلبة وصلدم تعني الصلابة في المعاجم العربية فالترابين كانت نخوتهم " عيال صلدم " وهي صيحتهم في الحرب ( عيال صلدم ركابين الدهايا قلادين الخطايا ) ومن المعلوم إن لكل مبارز في الحرب شعاراً ينادي به وهي النخوة: يقولون انتخى عليه أي أفتخر وتعظم حيث كان المنتخي أكثر ما ينتخي بقوله أنا أبو فلان أو أخو فلان أو أخو فلانه فجعل هذا المذهب من الفخر في ساحة القتال ومنه قول الأمام علي رضي الله عنه: أنا أبو الحسن القرم ومنه: أنا الغلام الغفاري ولا تنحصر النخوة بذكر الأب وغيره بل هو تعريف الفارس بنفسه في ساحة الوغى بلقب من الألقاب أو وصف من الأوصاف يصير عليه علماً . وقد أشار للترابين النسابة الأديب المحقق الشريف ضامن بن شدقم الحسيني المدني في مخطوطة تحفة الأزهار وزلال الأنهار ص (358) في القرن الحادي عشر للهجرة 1066 هـ على وجود الترابين في مكة المكرمة ونص الشدقمي يؤشر الى أمرين المكان: وهو تاكيد قدوم الترابين من الجنوب الى الشمال وهذا يتفق مع رواية شيوخ قبيلة الترابين بالهجرة من الحجاز ووجود نص ثمين في مخطوطة من القرن العاشر الهجري تفيد بمصاهرة أحد اعقاب الشريف عبد الله العوكلاني في مكة المكرمة من الترابين وله عقب معلوم للآن في حقبة زمنية ليست ببعيدة عما ذكره النسابة ضامن بن شدقم وهذا النص له مفاد التأكيد على وجود الترابين في مكة واقليمها وهذا يؤكد موروث الترابين الحجازي والتكافؤ النسبي في المصاهرة بين الشريف والترابين وهو يؤكد الموروث ان الترابين من قريش.وهناك بعض ممن يجهلون الحقائق يستندون في نسب قبيلة الترابين لـ قول أحد الشعراء في القرن العشرين .قلت : قال رب العزة في محكم التنزيل في سورة الشعراء [ وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226) قال: الرواة. وقال آخرون: هم الشياطين.
المصادر والقرائن والمراجع التاريخية التي ذكرت قريش الترابين :
1. صندوق استكشاف فلسطين سنة 1875م .
2. لويس موسيل سنة 1896م.
3. عارف العارف كتاب تاريخ بئر السبع وقبائلها.
4. موسوعة قبائل بئر السبع احمد ابو خوصة.
5. فلسطين والانتداب البريطاني كامل محمود خله.
6. سيناء الموقع والتاريخ اللواء محمد كمال عبد الحميد .
7. المستشرق موري في كتابه ابناء اسماعيل.
8. المستشرق جون بروك هارت في كتابه الرحلة الى سوريا والاراضي المقدسة.
9. كتاب رباعيات سيناء للمؤرخ فتحي رزق.
10. كتاب سيناءالموقع والتاريخ عبده مباشر واسلام توفيق .
11. كتاب بئر السبع والحياة البدوية احمد ابو خوصة.
12. سيناء ارض القمر اللواء طلعت الجوهري.
13. مخطوطة تحفة الأزهار للنسابة ضامن بن شدقم اثبتت وجود الترابين في القرن العاشر في مكة
14. البدو في اسرائيل د. يوسف بن ديفيد .
15. داخل حديقة البدو السرية / إد دوغلاس، ، ذي أوبسيرفر، ذي غوارديان.
16.فلسطين إكسبلوراتيون كوارتيرلي. (أكتوبر 1937) مذكرات عن القبائل البدوية في منطقة بئر السبع I. بواسطة س. هليلسون. الصفحات 243- 246.
17. بدو النقب / دور فريدمان..
18. تعداد سكان فلسطين، 1931.
19. وثائق جامعة بن غريون.
20. البدو في دولة إسرائيل الكنيست الموقع الرسمي.
21. كتاب البدو في جنوب سيناء .
22. قبيلة ترابين تعيش في القاهرة بين التحضر والتقاليد البدوية، ديلي نيوز إيغيبت/ تميم عليان.
23. بلدي والايام محمد ابو سمور.
24. مدينة العريش ودورها في التصدي للحملة الفرنسية / د. رياض الاسطل.
25. مجلة الهلال المصرية في العدد ا يناير 1974.
26. كتاب العشائر الاردنية والفلسطينية ووشائج القربى بينهم وقول احفاد الشيخ جمعة حماد بن جهامة شيخ الصحفيين الاردنيين عن اصل الترابين.
27. وثيقة مشايخ قبيلة الترابين حول نسبهم .
28. رأي الدكتور سلمان ابو ستة وتأييده لوثيقة الترابين التاريخية في رسالته لاهل فلسطين , وإنكارة للبقمية والعطوية
29. كتاب الترابين بين الأمس واليوم / أحمد بن جهامة ص ( 28 )
29. تاريخ قبيلة الترابين في جنوب فلسطين وسيناء / حميد محمد حسين الصوفي .
30. كتاب bedouin century / د. عارف أبو ربيعة.
31. مصهارة الترابين لذرية الشريف عبد الله العوكلاني بن الإمام موسى الكاظم في مكة في القرن العاشر .
32. حيث الشيخ عبد الكريم بن حمد الصانع
33. مجموعة من الوثائق والقرائن التي استخرجتها من مصادر قديمة نتحفظ بها وسنقوم بنشرها في كتابنا . ( الباحث اسماعيل بن عياد الترباني )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق