أيا روحا تدبُّ في نواحينا
من الإشعار تزهو في مراعينا
قطفت الضادََ من بستان ِ ليلكةٍ
من الأعماق ِ أشدو في روابينا
ماذا عساني أقول ُ أمام حضرتكم ْ
والقول ُ أنتم وفي الفعل ِ ميامينا
أرقتم دماء العدو جهرا مدائنكم
قطفتم نصرا من أفواه ِ تشرينا
لله ِ درُّ الرجال الغوالي كم لهم
في القلب ِ من محبة ٍ فواحة ٍ
تسري بعطر ٍ بخفق ِ الضاد ِ تشدينا
يا سيد َ القول ِ رفقا في دفاتركم
أن الحروف تفوح ُ من أناملكم
تزف الشعر َ للأوطان
للإنسان ِ
وتغدو من أمانينا ... !!! ( رحمك الله وغفر لك)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق