الونيسة:
بعد الانتهاء من دفن الميت اعتاد البدوي ان يذبح و. يحضرون الطعام لذكرى الميت، هذه العادة تدعى بالونيسة"
عشاء الميت" فالحضور كانوا مجرد يلامسون الطعام دون أكله وذلك كان يتم بهدوء دون إحداث لجة، وللغالب كان ذلك من نصيب الأولاد الذين اعتادوا أكل ذلك، وهذا التصرف نابع من الحزن الذي يخيم على مودعي الفقيد .والبعض يأكل من الطعام فلكل طباع وعادات وتقاليد!!!
عشاء الميت" فالحضور كانوا مجرد يلامسون الطعام دون أكله وذلك كان يتم بهدوء دون إحداث لجة، وللغالب كان ذلك من نصيب الأولاد الذين اعتادوا أكل ذلك، وهذا التصرف نابع من الحزن الذي يخيم على مودعي الفقيد .والبعض يأكل من الطعام فلكل طباع وعادات وتقاليد!!!
الرحمة: وجبة على روح المتوفى.
حين تريد العائلة تذكر فقيدها والدعاء له بالرحمة كانوا يأخذون الطعام" الرحمة" للشق وعادة ما كانت هذه الوجبة عبارة عن جريشة قمح مع سمنة وخبز، فيتناول الحضور الطعام وبعدها يقيموا الفاتحة .
يستحب أن تتم هذه المراسيم يوم الخميس عند الغروب.
ويوجد مناسبات عديدة والتي يقوم بها بتحضير الرحمة مثل الانتهاء من قص "جز الغنم" أو عند الانتهاء من بذر الحقل وهنا أيضا تتم قراءة الفاتحة.
ربع الخليل: توزيع جزء من محصول الحصاد للفقراء.
اعتاد البدوي القول: كانت البركة تعم كل شيء.
يقوم البدوي بحصد الحقل ليجمعه بالجرن حيث أن البذور في كومه والتبن في كومة أخرى ، وبعد ذلك تتم عملية حفظه في آبار أو بطرق أخرى وهذا يتم خلال أيام ليست بقليلة فيما يأكل النمل والعصافير والبهائم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق